وبعد الإنجيل المقدس، ألقى غبطته موعظة تحدّث فيها عن سيرة حياة القديس أفرام وفضائله وغناه الأدبي والشعري واللاهوتي والروحي. وتطرّق غبطته إلى الأوضاع السائدة في سوريا والعراق، سائلاً الرب بشفاعة القديس أفرام أن يحلّ أمنه وسلامه المبني على أساس العدالة والمساواة بين المواطنين في بلدان الشرق برمّته، وحثّ المؤمنين على مدّ يد العون والمساعدة إلى اللاجئين الذين يزداد عددهم في لبنان.
بعد القداس، تقبّل غبطته التهاني بالعيد من الحاضرين جميعاً.
|