وخلال اللقاء، تبادل غبطته مع السفير الآراء حول الإكليريكية السابقة للكنيسة السريانية في راس العامود ـ سلوان في القدس، حيث قسمٌ من الإكليريكية هو مؤجَّرٌ لمؤسّسة الغوث الكاثوليكي ـ كاريتاس فرنسا تحت اسم بيت ابراهيم. وتناول الحديث أوضاع الكنيسة السريانية الكاثوليكية وإكليريكياتها، وكذلك رسالة المحبّة التي تقوم بها مؤسّسة الغوث الكاثوليكي.
كما تطرّق البحث إلى التحدّيات التي تواجه أبناء الكنيسة في ظلّ الأوضاع المأساوية التي تعاني منها بلاد الشرق المعذَّبة، وبخاصة سوريا والعراق ولبنان.
|