الصفحة الرئيسية البطريركية الأبرشيات الاكليريكيات الرهبانيات الأديرة ليتورجيا
 
التراث السرياني
المجلة البطريركية
المطبوعات الكنسية
إتصل بنا
التراث السرياني >> الموسيقى السريانيّة >> ترتيلة شوبحو لطوبو
اضغط هنا لسماع الترتيلة
--------------------------------------------------------------------------------
ترتيلة ܫܘܒܚܐ ܠܛܒܐ المجد للصالح

من الليتورجيّة السريانيّة، بحسب طقس المعتمد في دير الشرفة في لبنان. وهي مأخوذة من رتبة النهيرة التي تقام في مساء أحد الشعانين.

إنشاد منفرد: الأب دريد بربر، الأخ يوحنّا بطرس، الشمّاس اسحاق نعيّم، نادين باروكي، كاترين غالي.

جوق الإخوة الأفراميّين: يعقوب عيسو، بولص كجو، يوسف سقط، بطرس سلمان، نعمة الله بطرس عجم.

العزف على الكمان: الأب طوني ناصيف.

العزف التصويري على الكمان: الأب دريد بربر.

التوزيع الموسيقي: الأخ بولص كجو.

تم التسجيل في ستوديو دير الشرفة.

-------------------------------------------------------------------------------- ܫܘܒܚܐ ܠܛܒܐ ܕܒܝܕ ܚܘܒܗ ܓܠܐ ܬܫܒܘܚܬܗ ܠܒܢܝܢܫ̈ܐ

ܒܪܐ ܡܢ ܥܦܪܐ ܟܝܢܐ ܚܪܫܐ ܘܨܒܬܗ ܒܢܦܫܐ ܡܪܬ ܓ̈ܙܐ

ܘܣܡ ܝܕܥܬܐ ܒܦܓܪܐ ܕܬܢܫ̈ܐ ܕܟܠܗ ܒܪܝܬܐ ܫܘܒܚܗ ܬܙܡܪܝ

ܬܘ ܡ̈ܠܠܐ ܙܡܪܘ ܠܗ ܫܘܒܚܐ ܥܕܠܐ ܢܕܡܟ ܫܢܬ ܡܘܬܐ

ܒܠܠܝܐ ܕܐܪܝܟ ܢܬܕܟܪ ܠܡܘܬܐ ܕܒܠܡ ܠܦܘܡܢ ܘܡܫܬܩ ܠܗ

ܟܐ̈ܢܐ ܕܫܗܪܘ ܠܠܝܠܘ̈ܬܐ ܕܐܦ ܟܕ ܡܝܬܝܢ ܚܐܝܝܢ ܐܢܘܢ

ܘܒܝܫ̈ܐ ܕܛܠܡܘ ܫܘܒܚܗ ܕܡܪܗܘܢ ܕܐܦ ܟܕ ܚܝܝܢ ܡܝܬܝܢ ܐܢܘܢ

ܢܥܝܪ ܢܦܫܢ ܠܨܠܘ̈ܬܐ ܘܠܙܘ̈ܡܪܐ ܕܪܘܚܐ ܕܩܘܕܫܐ

ܢܗܘܐ ܚܒ̈ܪܐ ܠܒܬܘ̈ܠܬܐ ܚܟܝ̈ܡܬܐ ܕܩܠܣ ܡܪܢ

ܕܒܗܘ ܠܠܝܐ ܕܡܪܗܒ ܥܠܡ̈ܐ ܟܕ ܥܝܪܝܢܢ ܢܚܙܝܘܗܝ ܠܚܬܢܐ

ܠܐ ܢܬܛܒܥ ܒܪ̈ܓܝܓܬܐ ܐܠܐ ܢܙܡܪ ܫܘܒܚܐ ܒܝܘܡܐ ܕܒܗܘ ܕܢܚ

-------------------------------------------------------------------------------- ألمجدُ للصالح الذي بِمَحبّتِهِ للبشر، أظهَر مجدَهُ لبَني البشر.

خَلقَ منَ التراب الكيان المادي (الجسد) ، وزَيَّنه بالنفس التي هي مصدر المواهب.

ووضَع المعرفة بأجساد البشر، لكي تُمجّده الخليقة كلها.

هلمّوا أيها البشر (الناطقون) ، أنشدوا له المجد، قبل أن نَرقُد رُقاد الموت.

فلنَذكُر الموتَ في الليل الطويل، هذا الموت الذي يُبكم أفواهَنا ويُسكن ألسنَتَنا.

إنَّ ألابرارَ الذين سهروا الليالي، وَإن ماتوا فهُم أحياء.

وَالاشرار الذينَ أنكروا إيمان سيدهم، وإن كانوا على قيد الحياة فهم أموات.

لنُثابر (نوقِظ أنفسنا) على الصلوات وتراتيل الروح القدس.

فنُصبح رِفاقَ البَتولات الحكيمات، أللواتي مدحهُنَّ الرَّب.

لِنَسهَر إذًا في ذلك الليل الذي يُخيف العالم كي نرى الختن.

لا نتطبَّع بالشهوات، بل لنُمجّده بالتسبيح في يوم ظهوره.